•الأطفال
الذين تعرضوا للصدمة غالبا ما يكونوا مشوشين. قد لا يفهمون تماما ما حدث، فاننا
نجدهم يلومون أنفسهم. أو لانهم قد يتمسكون بالخرافات لأنهم قد ضللوا
عن
عمدا بمعلومات غير صحيحة.
•واحدة
من أفضل الطرق لمساعدة الأطفال الذين تعرضوا للصدمة هو تزويدهم بمعلومات دقيقة. التثقيف النفسي
يساعد على توضيح المعلومات غير السليمة التي حصل
عليها الأطفال سؤ بطرقة مباشرة من الجاني أو من تلقاء انفسهم ويساعد أيضا على
توضيح المسائل المتعلقة بالسلامة.
•كما
يوفر التثقيف النفسي طريقة أخرى لاستهداف المعتقدات الخاطئة أو الغير مساعدة علي
التكيف من خلال المساعدة على التوافق مع الأفكار والمشاعر الخاصة بالتجربة
(التجارب)المؤلمة. في الواقع، التحدث بصفة عامة عن نوع الصدمة
التي
تعرض لها الطفل، وبطريقة أقل اثارة للقلق
ممتازة وحتي يحظي الطفل بفرصة للحديث عن
خبرته الصادمة التي مر بها .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق